موضوع من اعدادي الخاص اتمنى ان يعجبكم
الجمعة أكتوبر 21, 2011 3:24 am
دعوة لنا جميعاً لتقويم أقلامنا وألسنتنا
لا أقول بأنّ هذا الموضوع منقول ... بل أقول حصري وخاص بمنتدانا من حيث الفكرة والإعداد
والطرح ... فنظراً للأخطاء الشائعة في المنتديات عامة ومنتدانا خاصة إرتأيتُ وخدمةً لجميع الإخوة
حفظهم الله .. أن أجمع لهم من عدة مصادر متنوعة منها
ماوُجدَ على الشبكة العنكبوتية ومنها ماأتيتُ بهِ من المصادر الخارجية مستعيناً بالكتب ... لتفادي بعض
الأخطاء الكتابية منها والقولية والإرتقاء بأقلامنا وألسنتنا
مع مايتناسب من شأن لغتنا والرُقيّ بمنتدانا
...
متمنياً أن يحوز الطرح على رضا الله ثم رضاكم
...
لاتـَقـُـلْ
(
مبروك ) ...
تُعتبر ُكلمة (مَبْروك) من التهاني المتداولة الشائعة بيننا، ونقصد بها الدعاء
...
بالبركة والنّماء عند المناسبات السارّة ...
لكنّ الصحيحَ من جهة اللّغة أن نقول :مُبارك) أو (بالبَرَكة) أو (بارك الله لك أو فيك أو عليك...
ونحوها من صيغ التبريكات الصحيحة لغةً وشرعاً، والتي تعني الدعاء بالنّماء والزّيادة ...
أما (مَبْروك) فإنها مشتقّة من بَرَكَ البعير يَبْرُكُ بُروكاً أي : إستناخَ البعير وأقامَ وثبَتَ ...
فقولنا لشخص (مَبْروك) يعني : بَرَك عليك البعير واستقرّ وثَبَتَ ، لأنه إسم مفعول من بَرَكَ ...
فهذه العبارة في الحقيقة دعاءٌ على الشخص لا دعاءٌ له، واختلاف المعنى واضح وضوح الشمس .
أو كما نُقلَ عن رسول الله (صلّى الله عليهِ وآلهِ )
عَنْ أمير المؤمنين عَلِيٍّ ( عليه السلام ) أنهُ قَالَ : " كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) إِذَا هَنَّأَ قَالَ : بَارَكَ اللَّهُ لَكُمْ وَ بَارَكَ عَلَيْكُمْ
...
...............................
لاتـَقـُـلْ
(
البقية في حياتك ).....
فالحياة ليس لها باقي ....بل قل( البقاء لله
)
أو كما كان يُعزّي رسول الله (صلّى الله عليهِ وآلهِ
)
عَنْ أمير المؤمنين عَلِيٍّ ( عليه السلام ) أنهُ قَالَ : " كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) إِذَا عَزَّى قَالَ : آجَرَكُمُ اللَّهُ وَ رَحِمَكُمْ
...
..............................................
تهنئة الزواج
الترفـئة
:
ومما يتعلق بالتهنئة -أيضاً- الترفئة، وهي نوع خاص من التهنئة، وهو التهنئة بالزواج، أي لا يقال: رفاه ترفئة وترفياً وترفيئاً وترفئة إلا لمن هنأه
بالزواج, ولذلك عرف أن تقول: بالرفاء والبنين، ومعنى الرفاء: الإلتئام والاتفاق والإلتحام وجمع السند. هذا بالنسبة لما يتعلق بالتهنئة والأشياء
القريبة منها ...
.............................................
لاتـَقـُـلْ
(
إنشاء الله) ...
بل قل ( إن شاء الله )
فالمشيئة غير الإنشاء ... فقولك إنشاء بمعنى ( الإيجاد
)
من الفعل "إنشاء" أي إيجاد ومنه قوله تعالى: ( إنا أنشأنهن إنشاءً ) أي أوجدناها إيجاداً
...
فمن هذا لو كتبنا (إنشاء الله) يعني: إننا نقول والعياذ بالله إننا أوْجَدْنا الله تعالى شأنه عز وجل، وهذا غير صحيح كما عرفنا ...
فالصحيح هو أن نكتب
ــ إن شاء الله ــ
فإننا بهذا اللفظ نحقق هنا إرادة الله عز وجل الفعل شاء ، أي أراد . فالمشيئة هي الإرادة فعندما نكتب إن شاء الله... كأننا نقول بإرادة الله نفعل كذا.. ومنه قوله تعالى: ( وما تشاؤن إلا أن يشاء الله ) ...
.............................................
لاتـَقـُـلْ
(
لا حول الله ) ...
بل قل ( لا حول ولا قوة إلا بالله ) حتى لا تنفي الحول والقوة عن الله
...
..............................................
لاتكتب اللهم ( صلي )
فكثير منّا من يكتب :
اللهم صلي - بالياء
و هذا خطأ ، والصحيح هو:
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ...
..............................................
لاتـَقـُـلْ
جزاكي الله خيراً
ولكـن
قل أو أكتب
جـــــزاكِ الله خـــيراً
أو
بارك الله فيكي
ولكـن
قل أو اكتب
بارك الله فيــــــكِ
..............................................
لا تقل أنا من شيعتكم
قَالَ رَجُلٌ لِلْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ ( عليه السَّلام ) : إِنِّي مِنْ شِيعَتِكُمْ
.
فَقَالَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ ( عليه السَّلام ) : " يَا عَبْدَ اللَّهِ ، إِنْ كُنْتَ لَنَا فِي أَوَامِرِنَا وَ زَوَاجِرِنَا مُطِيعاً فَقَدْ صَدَقْتَ ،
وَ إِنْ كُنْتَ بِخِلَافِ ذَلِكَ فَلَا تَزِدْ فِي ذُنُوبِكَ
بِدَعْوَاكَ مَرْتَبَةً شَرِيفَةً لَسْتَ مِنْ أَهْلِهَا ، لَا تَقُلْ لَنَا أَنَا مِنْ شِيعَتِكُمْ ، وَ لَكِنْ قُلْ أَنَا مِنْ مَوَالِيكُمْ وَ مُحِبِّيكُمْ وَ
مُعَادِي أَعْدَائِكُمْ ، وَ أَنْتَ فِي خَيْرٍ وَ إِلَى خَيْرٍ ...
.............................................
لاتـَقـُـلْ
طاب إستحمامك
وطاب حميمك
يُروى إن الإمام الحسن عليه السلام خرج من الحمام
,
فلقيه رجل فقال
:
طاب إستحمامك , فقال الإمام : وماتصنعُ (( بالإست ها هنا )) .؟
فقال : طاب حميمك , فقال الإمام : أما تعلم إن الحميم هو العرق , فقال الرجل
طاب حمّامك , فقال الإمام : وإذا طاب حمامي فأيّ شئ لي ؟
قل (( طهر ماطاب منك , وطاب ماطهر منك
)) ...
..............................................
ولكــم منــي خالص الــود
أخـوكـم فــــي الله
لا أقول بأنّ هذا الموضوع منقول ... بل أقول حصري وخاص بمنتدانا من حيث الفكرة والإعداد
والطرح ... فنظراً للأخطاء الشائعة في المنتديات عامة ومنتدانا خاصة إرتأيتُ وخدمةً لجميع الإخوة
حفظهم الله .. أن أجمع لهم من عدة مصادر متنوعة منها
ماوُجدَ على الشبكة العنكبوتية ومنها ماأتيتُ بهِ من المصادر الخارجية مستعيناً بالكتب ... لتفادي بعض
الأخطاء الكتابية منها والقولية والإرتقاء بأقلامنا وألسنتنا
مع مايتناسب من شأن لغتنا والرُقيّ بمنتدانا
...
متمنياً أن يحوز الطرح على رضا الله ثم رضاكم
...
لاتـَقـُـلْ
(
مبروك ) ...
تُعتبر ُكلمة (مَبْروك) من التهاني المتداولة الشائعة بيننا، ونقصد بها الدعاء
...
بالبركة والنّماء عند المناسبات السارّة ...
لكنّ الصحيحَ من جهة اللّغة أن نقول :مُبارك) أو (بالبَرَكة) أو (بارك الله لك أو فيك أو عليك...
ونحوها من صيغ التبريكات الصحيحة لغةً وشرعاً، والتي تعني الدعاء بالنّماء والزّيادة ...
أما (مَبْروك) فإنها مشتقّة من بَرَكَ البعير يَبْرُكُ بُروكاً أي : إستناخَ البعير وأقامَ وثبَتَ ...
فقولنا لشخص (مَبْروك) يعني : بَرَك عليك البعير واستقرّ وثَبَتَ ، لأنه إسم مفعول من بَرَكَ ...
فهذه العبارة في الحقيقة دعاءٌ على الشخص لا دعاءٌ له، واختلاف المعنى واضح وضوح الشمس .
أو كما نُقلَ عن رسول الله (صلّى الله عليهِ وآلهِ )
عَنْ أمير المؤمنين عَلِيٍّ ( عليه السلام ) أنهُ قَالَ : " كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) إِذَا هَنَّأَ قَالَ : بَارَكَ اللَّهُ لَكُمْ وَ بَارَكَ عَلَيْكُمْ
...
...............................
لاتـَقـُـلْ
(
البقية في حياتك ).....
فالحياة ليس لها باقي ....بل قل( البقاء لله
)
أو كما كان يُعزّي رسول الله (صلّى الله عليهِ وآلهِ
)
عَنْ أمير المؤمنين عَلِيٍّ ( عليه السلام ) أنهُ قَالَ : " كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) إِذَا عَزَّى قَالَ : آجَرَكُمُ اللَّهُ وَ رَحِمَكُمْ
...
..............................................
تهنئة الزواج
الترفـئة
:
ومما يتعلق بالتهنئة -أيضاً- الترفئة، وهي نوع خاص من التهنئة، وهو التهنئة بالزواج، أي لا يقال: رفاه ترفئة وترفياً وترفيئاً وترفئة إلا لمن هنأه
بالزواج, ولذلك عرف أن تقول: بالرفاء والبنين، ومعنى الرفاء: الإلتئام والاتفاق والإلتحام وجمع السند. هذا بالنسبة لما يتعلق بالتهنئة والأشياء
القريبة منها ...
.............................................
لاتـَقـُـلْ
(
إنشاء الله) ...
بل قل ( إن شاء الله )
فالمشيئة غير الإنشاء ... فقولك إنشاء بمعنى ( الإيجاد
)
من الفعل "إنشاء" أي إيجاد ومنه قوله تعالى: ( إنا أنشأنهن إنشاءً ) أي أوجدناها إيجاداً
...
فمن هذا لو كتبنا (إنشاء الله) يعني: إننا نقول والعياذ بالله إننا أوْجَدْنا الله تعالى شأنه عز وجل، وهذا غير صحيح كما عرفنا ...
فالصحيح هو أن نكتب
ــ إن شاء الله ــ
فإننا بهذا اللفظ نحقق هنا إرادة الله عز وجل الفعل شاء ، أي أراد . فالمشيئة هي الإرادة فعندما نكتب إن شاء الله... كأننا نقول بإرادة الله نفعل كذا.. ومنه قوله تعالى: ( وما تشاؤن إلا أن يشاء الله ) ...
.............................................
لاتـَقـُـلْ
(
لا حول الله ) ...
بل قل ( لا حول ولا قوة إلا بالله ) حتى لا تنفي الحول والقوة عن الله
...
..............................................
لاتكتب اللهم ( صلي )
فكثير منّا من يكتب :
اللهم صلي - بالياء
و هذا خطأ ، والصحيح هو:
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ...
..............................................
لاتـَقـُـلْ
جزاكي الله خيراً
ولكـن
قل أو أكتب
جـــــزاكِ الله خـــيراً
أو
بارك الله فيكي
ولكـن
قل أو اكتب
بارك الله فيــــــكِ
..............................................
لا تقل أنا من شيعتكم
قَالَ رَجُلٌ لِلْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ ( عليه السَّلام ) : إِنِّي مِنْ شِيعَتِكُمْ
.
فَقَالَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ ( عليه السَّلام ) : " يَا عَبْدَ اللَّهِ ، إِنْ كُنْتَ لَنَا فِي أَوَامِرِنَا وَ زَوَاجِرِنَا مُطِيعاً فَقَدْ صَدَقْتَ ،
وَ إِنْ كُنْتَ بِخِلَافِ ذَلِكَ فَلَا تَزِدْ فِي ذُنُوبِكَ
بِدَعْوَاكَ مَرْتَبَةً شَرِيفَةً لَسْتَ مِنْ أَهْلِهَا ، لَا تَقُلْ لَنَا أَنَا مِنْ شِيعَتِكُمْ ، وَ لَكِنْ قُلْ أَنَا مِنْ مَوَالِيكُمْ وَ مُحِبِّيكُمْ وَ
مُعَادِي أَعْدَائِكُمْ ، وَ أَنْتَ فِي خَيْرٍ وَ إِلَى خَيْرٍ ...
.............................................
لاتـَقـُـلْ
طاب إستحمامك
وطاب حميمك
يُروى إن الإمام الحسن عليه السلام خرج من الحمام
,
فلقيه رجل فقال
:
طاب إستحمامك , فقال الإمام : وماتصنعُ (( بالإست ها هنا )) .؟
فقال : طاب حميمك , فقال الإمام : أما تعلم إن الحميم هو العرق , فقال الرجل
طاب حمّامك , فقال الإمام : وإذا طاب حمامي فأيّ شئ لي ؟
قل (( طهر ماطاب منك , وطاب ماطهر منك
)) ...
..............................................
ولكــم منــي خالص الــود
أخـوكـم فــــي الله
- نتائج السادس العلمي و الادبي بغداد الرصافة الثالثة 2011-2012, نتائج امتحانات السادس اعدادي
- نتائج السادس العلمي و الادبي بغداد الكرخ الاولى 2011-2012, نتائج امتحانات السادس اعدادي
- نتائج السادس العلمي و الادبي بغداد الرصافة الثانية 2011-2012, نتائج امتحانات السادس اعدادي
- نتائج السادس العلمي و الادبي بغداد الكرخ الثانية 2011-2012 نتائج امتحانات السادس اعدادي محافظة
- نتائج السادس العلمي و الادبي بغداد الكرخ الثالثة 2011-2012 نتائج امتحانات السادس اعدادي محافظة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى